>
باب : ما يستعاذ منه في الصلاة
> 306 - عن عروة بن الزبير أن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو في الصلاة : " اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر و أعوذ بك من فتنة المسيح الدجال ، و أعوذ بك من فتنة المحيا و الممات اللهم إني أعوذ بك من المأثم و المغرم " .
>
قالت : فقال له قائل : ما أكثر ما تستعيذ من المغرم يا رسول الله !!
>
فقال : " إن الرجل إذا غرم حدث فكذب ، و وعد فأخلف "
>
مختصر صحيح مسلم
>
المفردات /
>
المغرم هو : الدين .
>
>
>
باب : ما يستعاذ منه في الصلاة
> 306 -
عن عروة بن الزبير أن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو في الصلاة : " اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر و أعوذ بك من فتنة المسيح الدجال ، و أعوذ بك من فتنة المحيا و الممات اللهم إني أعوذ بك من المأثم و المغرم " .
>
قالت : فقال له قائل : ما أكثر ما تستعيذ من المغرم يا رسول الله !!
>
فقال : " إن الرجل إذا غرم حدث فكذب ، و وعد فأخلف "
>
مختصر صحيح مسلم
>
المفردات /
>
المغرم هو : الدين .
>
>
>
باب : ما يقال بين التكبير و القراءة
> 278 -
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله صلى الله عليه و سلم : أنه كان إذا قام إلى الصلاة قال : " وجهت وجهي للذي فطر السماوات و الأرض حنيفا و ما أنا من المشركين ، إن صلاتي و نسكي و محياي و مماتي لله رب العالمين ، لا شريك له ، و بذلك أمرت ، و أنا أول المسلمين ، اللهم أنت الملك ، لا إله إلا أنت ، أنت ربي و أنا عبدك ، ظلمت نفسي و اعترفت بذنبي ، فاغفر لي ذنوبي جميعا ، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، و اهدني لأحسن الأخلاق ، لا يهدي لأحسنها إلا أنت ، و اصرف عني سيئها ، لا يصرف عني سيئها إلا أنت ، لبيك و سعديك ، و الخير كله في يديك ، والشر ليس إليك ، أنا بك و إليك ، تباركت و تعاليت ، أستغفرك و أتوب إليك " ، و إذا ركع قال : " اللهم لك ركعت ، و بك آمنت ، و لك أسلمت ، خشع لك سمعي و بصري ، و مخي و عظمي و عصبي " ، و إذا رفع قال : " اللهم ربنا لك الحمد ، ملء السماوات و ملء الأرض ، و ملء ما بينهما ، وملء ما شئت من شيء بعد " ، و إذا سجد قال : " اللهم لك سجدت و بك آمنت ، ولك أسلمت ،سجد وجهي للذي خلقه و صوره ، وشق سمعه و بصره ، تبارك الله أحسن الخالقين "
>
ثم يكون من آخر ما يقول بين التشهد و التسليم : " اللهم اغفر لي ما قدمت و ما أخرت ، وما أسررت و ما أعلنت ، و ما أسرفت ، و ما أنت أعلم به مني ، أنت المقدم و أنت المؤخر لا إله إلا أنت "
>
وفي رواية : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استفتح الصلاة كبر ثم قال : " وجهت وجهي ... إلى آخره "
>
مختصر صحيح مسلم
>
>
>
>
باب : التكبير في الصلاة
> 274 -
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
> "
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة يكبر حين يقوم ، ثم يكبر حين يركع ، ثم يقول : سمع الله لمن حمده حين يرفع صلبه من الركوع ، ثم يقول و هو قائم : ربنا ولك الحمد ، ثم يكبر حين يهوي ساجدا ، ثم يكبر حين يرفع رأسه ، ثم يكبر حين يسجد ، ثم يكبر حين يرفع رأسه ، ثم يفعل مثل ذلك في الصلاة كلها حتى يقضيها ، و يكبر حين يقوم من المثنى بعد الجلوس ، ثم يقول أبو هريرة رضي الله عنه :
>
إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم "
>
مختصر صحيح مسلم
>
>
>
باب : ما يفتتح به الصلاة و يختم
> 273 -
عن عائشة رضي الله عنها قالت : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح الصلاة بالتكبير ، و القراءة بالحمد لله رب العالمين ، وكان إذا ركع لم يشخص رأسه و لم يصوبه و لكن بين ذلك ، وكان إذا رفع رأسه من الركوع لم يسجد حتى يستوي قائما ، وكان إذا رفع رأسه من السجدة لم يسجد حتى يستوي جالسا ، وكان يقول في كل ركعتين التحية ، وكان يفرش رجله اليسرى ، و ينصب رجله اليمنى ، وكان ينهى عن عقبة الشيطان ، و ينهى أن يفترش الرجل ذراعيه افتراش السبع ؛ وكان يختم الصلاة بالتسليم "
>
مختصر صحيح مسلم
>
المفردات /
>
الإشخاص هو الرفع و التصويب هو الخفض .

 

Ø   عن أنس رضي الله عنه أن رجلا جاء فدخل الصف رقد حفزه النفس،فقال الحمد لله حمدا كقيرا طيبا مباركا فيه.فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاته؛ قال:"أيكم المتكلظ بالكلمات؟" فأرم القوم، فقال:"أيكم المتكلم بها؛ فإنه لم يقل بأسا؟". فقال رجل: جئت وقد حفزني النفس؛ فقلتها. فقال:"رأيت اثني عشر ملكا يبتدرونها، أيهم يرفعها"- أخرجة مسلم
>
>
>
باب: التشديد في التخلف عن صﻻة العشاء والصبح في جماعه - 325—

Ø    عن ابي هريره رضي الله عنه.قال ..قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((ان اثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر،ولو يعلمون ما فيه ﻷتوهما ولو حبوا،ولقد هممت أن آمر بالصﻻة فتقام ثم آمر رجﻵ فيصلي بالناس ، ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم ﻻ يشهدون الصﻻةفأحرق عليهم بيوتهم)).زاد في روايه: ((ولو علم أحدهم أنه يجد عظما سمينآ لشهده)) (يعني صلاة العشاء)1¨-مختصر صحيح مسلم-