• 1- شرك العبادة :
{وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ... } .
• تعريف العبادة .
• أصل ابتداع الوثنية في الأرض وانتقالها إلى جزيرة العرب .
• أسبابه .
• شرك الشفاعة :
{وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَـؤُلاء شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللّهِ} .
• الشفاعة المثبته.
• الشفاعة المنفية.
• : شرك الطاعة والإتباع .
• قال تعالى : {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ.. } .
• أمثلته في الجاهلية .
• أمثلته في الواقع المعاصر .
• : شرك الدعاء .
• قال تعالى {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ }.
• أنواع الدعاء :
• دعاء المسألة .
• دعاء العبادة .
قال ابن سعدي رحمه الله -: "هو جميع الأقوال والأفعال التي يتوسل بها إلى الشرك كالغلو في المخلوق الذي لايبلغ رتبة العبادة , كالحلف بغير الله ويسير الرياء ونحو ذلك".
• وعرفه بعضهم بأنه تسوية غير الله بالله في هيئة العمل أو أقوال اللسان.
• واختار بعض العلماء أنه لايعرف بل يذكر بالأمثلة لأن تعريفه غير منضبط ولكثرة أفراده وتنوعه.
• ظاهر وخفي :
• الظاهر : يكون في الأقوال مثل الحلف بغير الله كالحلف بالأباء والحياة , والطلاق . وقول العبد لولا الله وفلان وماشاء الله وشاء فلان ونحو ذلك.
• والأفعال كتعليق الحلقة أو الخيط في العنق أو اليد أو تعليق التميمة .
• الشرك في الإرادة والنية وهو نوعان :
• الأول : الرياء والسمعة .
• الثاني : إرادة العبد بعمله الدنيا, قال تعالى{مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لاَ يُبْخَسُونَ }.
• تعريفه .
• شروط قبول الأعمال .
• أقسام الرياء بالنسبة لإبطال الأعمال.
• الرياء جلي وخفي .
• مسائل متفرقة .
• حمد الناس للرجل على عمل الخير .
• نشاط العبد بالعبادة عند رؤية المتعبدين ,
• عدم التحث بالذنوب وكتمانها .
• ترك الطاعات خوفا من الرياء .
• والمراد أن يريد العبد بعبادته شيئا من الدنيا من مال وصحة ومرتبة .
• وفي الصحيح عن أبي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (تعس عبد الدينار , تعس عبد الدرهم , تعس عبد الخميصة , تعس عبد الخميلة , إن أعطي رضي وإن لم يعط سخط , تعس وانتكس , واذا شيك فلا انتقش , طوبى لعبد أخذ بعنان فرسه في سبيل الله أشعث رأسه مغبرة قدماه إن كان في الحراسة كان في الحراسة وإن كان في الساقة كان في الساقة إن استأذن لم يؤذن له وإن شفع لم يشفع ) .